غرّد النائب السابق ماريو عون على حسابه عبر “تويتر”: وردني بتاريخه كتاب فصلي من التيار علماً بأنني كنت قد تقدمت بتاريخ 14 تموز الفائت باستقالتي من الحزب الذي ساهمت بتأسيسه”.
واستغرب “كيف يصدر هكذا قرار إستعراضي كأن يُفصَل مَن استقال أصلاً”.
وأوضح أنه “بالرغم من كل ما حصل معي يهمني التأكيد بأنني لن أحيد عن مبادئي التي تتمثل بخط العماد ميشال عون”.
وكان ماريو عون قد لفت أمس أنه “طُعن وضُرب من بيت أبيه”.