يزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجزائر اليوم، برفقة وفد يضم 7 وزراء، في زيارة رسمية تستغرق 3 أيام، وتهدف إلى طي صفحة القطيعة وإعادة بناء علاقة لا تزال مثقلة بأعباء الماضي.
وبعد أن يرحب به في المطار نظيره الجزائري عبد المجيد تبون حوالي، سيتجه الرئيسان إلى مقام الشهيد الذي يخلد ذكرى حرب الاستقلال عن فرنسا (1954-1962)، قبل مأدبة عشاء في القصر الرئاسي.
وتتزامن الزيارة مع الذكرى الستين لانتهاء الحرب وإعلان استقلال الجزائر عام 1962.