حذرت نقابة الوكلاء البحريين في لبنان، من “تداعيات تأخير تخليص البضائع المبردة في مرفأ بيروت، بسبب الإجراءات والتحاليل وشح الموظفين في الإدارات الرسمية، بفعل الأزمات القائمة في البلاد”.
ولفتت النقابة، في بيان، إلى أن التأخير، الذي بلغ متوسطه 15 يوم في تموز، سينتج تداعيات عدة، من أكلاف إضافية على البضائع والمستهلك، إزدحام في الباحات المرفئية، وضغط على وصلات الكهرباء المتوفرة، كما يؤثر سلباً على إمكانية تصدير المنتجات اللبنانية التي تحتاج للتبريد”.
بدوره طالب النقيب مروان اليمن الجهات المعنية “بالعمل على مزيد من التيسير ورفع الإنتاجية المرفئية لحركة البضائع عموماً ولتعزيز توافر الحاويات المبردة للتصدير فور إفراغها”.














