رجحت أوساط سياسية لـ”البناء”، أنّ الجيش اللبناني سيعلن إنجاز المرحلة الأولى، ويربط البدء بالمرحلة الثانية بما طلبته الحكومة في قرار 5 أيلول، وبالتالي جمود الوضع الحالي بالتوازي مع استمرار المفاوضات في لجنة “الميكانيزم”، والذي سيترافق مع تصعيد عسكري “إسرائيلي” مضبوط تحت سقف عدم إشعال حرب شاملة لا تريدها واشنطن ولا تستطيع خوضها “إسرائيل”.
وأضافت المصادر أن من الضروي أن توقف الدولة تنازلاتها عند هذا الحدّ وتحصن الموقف الوطني وتدعم خطوات الجيش ومواقف قائده، وتفعّل دبلوماسيتها في الخارج للضغط على القوى الفاعلة دولياً للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف عدوانه.














