رأت مصادر عبر “الأخبار” أن “دعوة الرئيس ميشال عون الى الاستشارات المُلزمة في قصر بعبدا، لن تحصل قبل إجراء مشاورات جانبية لترتيب الأجواء السياسية، تواصلت المشاورات المتعلقة بإنجاز المطبخ التشريعي الذي سيكتمل في جلسة الغد”.
وتقول مصادر نيابية للصحيفة إن “هناك شبه توافق على الإبقاء على مذهبية اللجان وحصص القوى الرئيسية كما هي الآن، أي أن تكون لجنة المال والموازنة مع التيار الوطني الحر، الإدارة والعدل مع القوات، الاتصالات مع حزب الله، على أن تؤول لجنة الأشغال إلى النائب سجيع عطية والخارجية إلى حركة أمل، والصحة إلى الحزب الاشتراكي”.














