قال نائب وزير الخارجية الإيراني غريب آبادي: “أصبحنا أكثر إصراراً على متابعة حقوقنا ولا نشعر بأي ضعف”.
وأشار في تصريح له أن “الحضور إلى طاولة المفاوضات لا يعني أن قواتنا المسلحة غير مستعدة”، لافتاً الى أن “انعدام الثقة بالطرف المقابل هو أحد مبادئنا الأساسية في التفاوض”.
وأردف: مواقفنا في المفاوضات المحتملة بعد الحرب لن تختلف عن مواقفنا قبلها.














