أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن “الطريق إلى الأمام في سوريا محفوف بالمخاطر والبنية التحتية تعرضت للتدمير”.
وقال غوتيريش: “أكثر من ثلثي الشعب السوري يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، ومستقبل سوريا يعود إلى شعبها والأمم المتحدة ملتزمة بالعمل معهم من أجل مستقبل مزدهر”.