يتوالى فتح مزيد من المحال التجارية والمطاعم في مناطق النزوح، بعد تزايد عدد النازحين، مما خلق حركة اقتصادية فاعلة شملت الى اهالي المناطق النازحين أيضاً الذين بدأ عدد منهم نقل مخزونه من محال في البقاع والجنوب الى متاجر مستحدثة
فعّل “حزب الله” قبل أيام برنامج دعم النازحين داخل لبنان والمهجرين الى سوريا والعراق ويتضمن دفع مبلغ 300 دولار لكل عائلة اضافة الى 100 دولار للتدفئة في المناطق الجبلية بشكل شهري
على الرغم من تأكيد وزارة الصحة توافر الأدوية، الا ان صيدليات كثيرة تعاني من نقص في ادوية كثيرة ولا يعلم اذا كان اصحاب شركات الاستيراد يوزعون بكميات قليلة حفاظاً على المخزون
يؤكد مصدر وزاري ان تعمد اطلاق النار على مواقع للجيش اللبناني هدفه دفع الجيش الى الانسحاب كلياً وكذلك قوات “اليونيفيل” لجعل المنطقة الحدودية ارضاً محروقة خالية من الحياة
🔘 همس
■تعمّد مسؤول لبناني أن يكون إجتماعه مع زائر أجنبي جافاً، ويتجاوز اللياقات الديبلوماسية، تعبيراً عن ضيقه من تدخلات جماعته في قضايا لبنانية حساسة أثارت لغطاً واسعاً في بيروت!
🔘 غمز
■سجلت فجوة الخلافات داخل تيار سياسي اتساعاً واسعاً في الأسابيع الأخيرة، حول الموضوعات الساخنة وما يرافقها من ملفات حيوية، في مقدمتها ملف إنتخاب رئيس الجمهورية المقبل!
🔘 لغز
■بدأت سفارة دولة غير عربية توزيع مساعدة مالية شهرية قدرها 300 دولار أميركي لكل عائلة نازحة، على إختلاف طوائفها ومناطقها، وسواء كانت العائلة مقيمة في مراكز إيواء أم خارجها في المنازل المستأجرة!
🔘 خفايا
■يقول جنرال عربي سابق شارك في عدد من الحروب إن استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان فقد قدرته على تحقيق الأهداف ولم يعُد ثمة فائدة أو قيمة عسكرية لاستمرارها. وقرار الاستمرار سياسيّ بسبب العجز عن إعلان وقفها دون تحقيق مكاسب وملء المشهد بالتدمير والقتل والاغتيالات التي لا تتصل بوضع جبهات الحرب محاولة لتعويض الفشل العسكريّ بمشهد ناري مقابل ما تحققه قوى المقاومة من إنجازات في الميدان وفي التبادل الناري الفعّال، ولذلك فإن المسعى الأميركي لإنهاء الحرب لم يعُد لجني المكاسب لكيان الاحتلال بل لمنع تحوّل استمرار الحرب إلى سبب لزيادة الخسائر
🔘 كواليس
■قال مصدر دبلوماسي إن أي صفقة يسعى إليها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يجب أن تتضمّن تفاهماً على قبول شروط روسية في أوكرانيا وسورية، حيث يتركّز مفهوم الأمن القومي الروسي بنظر بوتين، وحيث وظيفة التدخل الأميركي استفزاز روسيا. واعتبر المصدر أن قبول الجمع بين الملفين يعني قبول الانسحاب الأميركي من سورية وإدارة روسيا للحل السياسي فيها. وهذا يفتح الباب للوساطة الروسيّة بين أميركا وإيران