شن طيران العدو الإسرائيلي غارة على محل تجاري في شارع مار الياس في بيروت.
وترددت شائعات كثيرة حول الهدف الذي استهدفته الغارة بين شقة سكنية وسيارة، وبين مقر للجماعة الإسلامية، وبين اغتيال الأمين العام للجماعة الإسلامية… لكن أياً من هذه الشائعات لم يكن صحيحاً، بعد أن أكد النائب عماد الحوت أنه لا يوجد مركز للجماعة في المكان المستهدف وأن أياً من كوادر الجماعة الإسلامية لم يتم استهدافه.
وتبين لاحقاً أن الهدف هو محل تجاري لبيع أجهزة الكومبيوتر ومستلزماتها، وبطاريات ليثيوم.