إدارة بايدن تدخل مرحلة “البطة العرجاء”.. ومعادلة الحرب: الضاحية مقابل الضاحية!

■قال متابع سياسي ان إدارة الرئيس بايدن دخلت مرحلة “البطة العرجاء” وهي لا تستطيع التصرف قانونًا دون وضع إدارة الرئيس المنتخب بمهمة اموس هوكشتاين في حال تقررت عودته الى المنطقة، كما يمكن للرئيس المنتخب التدخل بقوة بمهمة هوكشتاين من خلال تعديلها او إجراء إضافات عليها، ويمكنه ايضاً إيفاد ممثل عنه لمرافقته

■بعد ان اثارت صورة شاحنات كبيرة متوقفة على طريق مغارة جعيتا ضجة وتخوفاً اوضحت بلدية جعيتا انها تحتوي على مساعدات وانها توقفت بشكل موقت لعدم توافر اماكن لها قبل التوجه الى مكان اخر

■وجد كلام وزير الاقتصاد امين سلام حول انتخاب دونالد ترامب رئيسا نوعاً من الهمس وتبادل النكات لدى بعض الوزراء الذين اعتبروا انه يندفع لتقديم أوراق اعتماده لدى الادارة الأميركية الجديدة

■تتحدث جهة احصائية عن ان اخر استطلاع للرأي في عاصمة الشمال أظهر ان اكثر من نائب سني تقدم على النائب اشرف ريفي بعد ان كان الاول نظراً لمواقف الاخرين من الحرب الدائرة في غزة ولأن قضية فلسطين لا تزال تحاكي ضمائر الطرابلسيين

■تحاول قيادات مناطقية التخفيف او تغطية واخفاء الاستياء العارم من جراء ازدياد عدد النازحين في غير منطقة والتسبب باشكالات متنقلة، والتشديد على ضرورة استيعابهم ومدّ يد العون لهم

■يتداول لبنانيون بكثرة كلام احد رجال الدين عبر التلفزيون عن مرحلة مقبلة من الحصار البري والبحري والجوي واقفال كل المرافق الحيوية في لبنان للتضييق اكثر على “حزب الله”.

جريدة اللواء
🔘 همس

■بات بحكم المؤكد أن الجاليات العربية والإسلامية، بما فيها الجالية اللبنانية عاقبت الحزب الديمقراطي وأثرت سلباً على المرشحة كامالا هاريس

🔘 غمز

■جرت محاولات للحّد من تداعيات الإبتعاد بين حزب فاعل وتيار معروف، انعكست بتبريد الانتقادات.

🔘 لغز

■لم تلتزم بعض المصارف العاملة بالتعميم الأخير لمصرف لبنان لجهة دفع ضعفي المبلغ المسموح سحبه من الودائع بموجب القرارات الناظمة!

جريدة البناء | Al-binaa Newspaper – يومية سياسية قومية اجتماعية
🔘 خفايا

■قال أحد قادة الجالية العربية في أميركا إن أهم ما حدث خلال الانتخابات الرئاسية هو تماسك كتلة وازنة من أصوات العرب والمسلمين والنشطاء المؤيدين للقضية الفلسطينية عند قناعة أنهم لا يمثلون غالبية تأتي بالرئيس الأميركي كي يتحمّلوا مسؤولية من يفوز بالانتخابات، لكنهم يملكون ما يكفي لمعاقبة الرئيس الذي يعتدي ويسيء ويستخفّ بهم وبهويّتهم وقضيتهم، وقد وضعوا حداً للابتزاز التاريخيّ الذي يمارسه عليهم الحزب الديمقراطي باعتقاده أنهم سوف يدعمون مرشحه الرئاسيّ تفادياً للأسوأ لتكون أهم عبرة في سقوط مدوٍّ للمرشحة كمالا هاريس هي أن الاستخفاف بأصوات العرب أدّى إلى خسارة الانتخابات

🔘 كواليس

■قال خبير عسكري إن مطار بن غوريون يقع قرب أحياء فيها مواقع عسكرية إسرائيلية في الضاحية الجنوبية للعاصمة بما يجعله شبيهاً بأحياء في الضاحية الجنوبية لبيروت تقصفها طائرات الاحتلال. ولا يبدو أن المقاومة تريد استهداف المطار وإلا لفعلت بالصواريخ التي ثبت أنّها شديدة الدقة والأرجح أن المقاومة تضع المطار مقابل المطار والمرفأ مقابل المرفأ والكهرباء مقابل الكهرباء وأحياء العاصمة مقابل أحياء العاصمة، لكن الجديد أنّها تضع الضاحية الجنوبية للعاصمة مقابل الضاحية الجنوبية للعاصمة.