فرضت الولايات المتحدة قيودا على تأشيرات الدخول تستهدف 14 مسؤولا سوريا، وأرجعت هذا إلى صلتهم بحالات اختفاء قسري، بحسب وزارة الخارجية الاميركية.
وأشارت الخارجية إلى أن هذه القيود تضاف إلى 21 مسؤولا سوريا أعلن عنهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن في آذار.
وأفادت أن أكثر من 96 ألف رجل وامرأة وطفل “اختفوا” على يد الحكومة السورية في طريقة انتهجتها للتعامل مع المعارضين.