■لوحظ أن الحضور في حفل توقيع مذكرة التفاهم مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في السرايا شمل مختلف الفرقاء ما عدا “حزب الله”.
■يتخوّف كثيرون من أن يؤدي الإضراب المقرر لعمال أوجيرو الى تعطل حركة الانترنت والاتصالات في حال طرأت أعطال في السنترالات
■كثرت الشائعات حول تعرّض مستشارة الرئيس السوري لونا الشبلي لحادث سير وما اذا كان حادثاً متعمداً ام لا من دون أي بيان توضيحي للأمر
■وزع المكتب الاعلامي للرئيس نبيه بري صورة له مستقبلاً الشيخ أحمد قبلان في رسالة ضمنية بعدم التخلي عنه بل أكثر بالترحيب به علماً أن قناة الـ”NBN” نادراً ما تبث خطبه وتصريحاته وهو يعتبر أقرب الى “حزب الله”
■ينقل عن مسؤول أمني أن طريق الشام تشهد تباطؤاً في الحركة من السياسيين اللبنانيين ذهاباً وإياباً
■دعا مرجع سياسي بارز في مجلسه، إلى ضرورة إتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، لأن الأيام المقبلة صعبة وقاسية، وقد تنتقل الحرب من غزة إلى الجنوب
■عُلم أن رئيس تيار سياسي ووزير سابق، إلتقى برئيس جمهورية سابق، وطرح عليه الضغط على وزير الدفاع لتثبيت موقع رئيس الأركان في الجيش اللبناني، حيث ثمة ضمانة بأن ضباط طائفته وتاريخياً، هم إلى جانب المؤسسة العسكرية ووطنهم
🔘 همس
■تتجه جهة أوروبية إلى طلب زيارة شخصية أمنية محسوبة عليها إلى الضاحية، بالتنسيق مع دولة كبرى، في بحر الأسبوع الطالع
🔘 غمز
■تُدفع تعويضات فورية ودورية للمتضرِّرين من جراء الاعتداءات والعدوان الإسرائيلي على المؤسسات والمنازل والحقول الجنوبية.
🔘 لغز
■يجنح “الثنائي” إلى إعادة النظر في خطابه تجاه مرجعية روحية، بعد الرسائل والإيضاحات التي تلقاها..
🔘 خفايا
■قال مصدر متابع لمسار المفاوضات الجارية بين الوسطاء وقيادة حركة حماس إن نصوصاً جديدة قيد التداول لدفع المفاوضات إلى الأمام وإن أهم هذه النصوص وأوفرها حظاً هو النص الذي يقول بأن المفاوضات حول إنهاء الحرب تبدأ في المرحلة الأولى، وما لم يتمّ التوصل إلى نتائج نهائيّة قبل نهاية هذه المرحلة، فإنها تستمرّ مع استمرار وقف إطلاق النار سارياً، لكن البدء بتنفيذ المرحلة الثانية التي يتمّ فيها تبادل الأسرى الذكور الأحياء من جيش الاحتلال يرتبط بإعلان التوصل الى اتفاق حول إنهاء الحرب. بينما يقول النص الحالي إن المرحلة الثانية تنفذ وتستمر المفاوضات وكان العرض الذي قبلته المقاومة يعلن بداية المرحلة الثانية مع إعلان التوصل لاتفاق ينهي الحرب
🔘 كواليس
■يعتقد مصدر دبلوماسي أن تحوّلات طرأت على رسم الحدود بين دور الجيش والحكومة في كيان الاحتلال في قرار الحرب واستمرارها ومستقبل المسار التفاوضي، وأن الجيش الذي كان يسلّم بأن مهمته تنفيذ ما تراه الحكومة حول الحرب والتسليم بأن التفاوض من اختصاص الحكومة قد طوّر مفهوماً لرسم دوره يقول إن أهداف الحرب وأهداف التفاوض هي مسؤولية الحكومة لكن تقدير مدى فعالية استمرار الحرب وتوقيت إنهائها وشروط الاتفاق الأفضل لتحقيق ما هو ممكن من أهدافها هو من صلاحيات الجيش والمؤسسات الأمنية، ويمكن للجيش التوصل إلى اتفاق يعرضه على الحكومة ويحتاج إلى تصديق الحكومة أو تحمل مسؤولية إفشاله.
■ يقول مسؤول رسمي كبير سابق في مجالسه الخاصة إن 70 بالمئة من »الشعب الاسرائيلي« يريد الحرب في لبنان على أمل الخلاص، وإن 70 بالمئة من الشعب اللبناني لا يريد الحرب، فكيف يمكن التوصل الى حلول؟
■قال رئيس تيار سياسي لمسؤول كبير إنه مقتنع بأن لا مداخلات خارجية مانعة للملف الرئاسي فردّ الأخير مين دخلك اللي عم يحط فيتوات؟
■نُقل عن أجواء “الخماسية” إن جهدها يتركّز على الحدّ من الخسائر طالما أن ظروف إنتخاب رئيس ما زالت غير ناضجة لبنانياً.