– الثاني هو أنه، بالإضافة الى الشرط الأول يقتضي أن يكون هناك خطر كبير من هرب المتهم أو محاولته إتلاف الأدلة”.
وقالت اسكندر في بيانها التوضيحي: “بما أن المحكمة الألمانية ألغت مذكرة التوقيف بسبب عدم توافر الشرط الثاني فقط لناحية إمكان هرب المتهم أو إمكان إتلافه للأدلة، فيما أكدت توافر الشرط الأول لجهة وجود أدلة كبيرة على ارتكاب المتهم للجرم الملاحَق به، إلا أن إجراءات الحجز على أموال المدعى عليه رياض سلامة ستبقى سارية المفعول بمعزلٍ عن وجود مذكرة توقيف بحقه أو من دونها، إذ إن إلغاء مذكرة التوقيف ليس لها مفاعيل سلبية على إجراءات الحجز على أموال وأملاك المدعى عليه في ألمانيا”.














