ترى مصادر “الديار”، أنّ “المال الإنتخابي سيكون له دورا كبير أيضاً على الساحة السنيّة التي ستفتقد سخاء سعد الحريري، حتى وإن كان القانون يحدّد سقفاً معيّناً للأموال التي ستُنفق على الحملات الإنتخابية، لا يمكن تخطّيه نظراً للمحاذير التي ينصّ عليها القانون الإنتخابي”.
وأضافت، “كما ستحاول القوى السنيّة الأخرى الإستفادة من وجع الناس، فتلبّي لهم مطالبهم بحجّة التخفيف من معاناتهم مقابل الحصول على أكبر عدد ممكن من الأصوات في صناديق الإقتراع”.