لفت الأمين العام لحركة “الجهاد الإسلامي” في فلسطين زياد النخالة، الى أن “طريقة المفاوضات التي تتعلق بأسرى العدو لدينا وردود فعله، من المحتمل أن تدفع حركة الجهاد لأن تكون خارج الصفقة”.
وأكد النخالة، أن “حركة الجهاد الإسلامي، يمكن أن تحتفظ بما لديها من الأسرى لظروف أفضل”.