وفاة ثلاثة عناصر من جهاز أمني في أسبوع واحد!

خفايا
قال مصدر إعلامي في مؤسسة غربية عريقة إنّ معلومات مؤكدة حصل عليها من جهات استخبارية في دولة غربية كبرى تؤكد أن أحد صواريخ “أنصار الله” التي كانت تستهدف أم الرشراش (ايلات) جنوبي فلسطين المحتلة أصاب بارجة أميركية في البحر الأحمر وأن الرقابة المشدّدة منعت نشر الخبر. وقال إنه وفقاً لمعلوماته تمّت الاستعانة بشبكات دفاع جوي للدول العربية المطلة على البحر الأحمر لصدّ صواريخ اليمن التي تستهدف عمق الكيان وجنوبه.

كواليس
قال مصدر عراقي إنّ جولة وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن والتي تضمنت زيارة هامة للعراق فشلت في ضمان وقف استهداف القواعد الأميركية من قوى المقاومة لقاء وعد بالسير بالهدنة الإنسانية وإن إيران رفضت التدخل مع قوى المقاومة. وأضاف المصدر أن قوى المقاومة قالت الهدنة بالهدنة خيار قابل للبحث، لكن مقابل الوعود يمكن تقديم وعود أيضاً.

 

همس
سعى موفد أميركي خاص خلال لقائه شخصية ذات دور معروف في الأزمات العالقة، على الحصول حول معلومات عن وضع أسرى بلاده لدى جهة مقاومة.

غمز
لم تطلب كتلة لديها مصلحة في عقد جلسة نيابية موعداً من مرجع نيابي لبحث الموضوع بعد.

لغز
قرَّرت الجهات المعنية اتخاذ إجراءات احترازية على طرقات التنقل المحاذية للحدود، منعًا لاستهدافات جديدة للمدنيين.

 

لاحظت مراجع دبلوماسية ولادة تجمعات دبلوماسية نصف اتحادية أحيتها التطورات الأخيرة في المنطقة والعالم وقد بدأت تحركاتها بهذه الصفة.

يخشى قطب سياسي دخول تنظيمات فلسطينية غير معروفة على خط التقاصف على الحدود الجنوبية، بحيث يصبح الوضع هناك خارجًا عن السيطرة اللبنانية.

تردّد أنّ موفداً لإحدى الدول الكبرى موجود في بيروت أتى لمتابعة مفاوضات سرية تجري مع “حماس” لتبادل الأسرى مع “إسرائيل”.

 

لوحظ غياب فصائل فلسطينية محسوبة على سوريا عن الأضواء العسكرية والاعلامية حيال ما يحصل في غزة وجنوب لبنان.

توفي ثلاثة عناصر من جهاز أمني في أسبوع واحد، أقدم اثنان على الانتحار والثالث في حادث سير حيث كان يعمل “دليفري”.

تسجل لمؤسسة كهرباء لبنان سرعتها في إصلاح الأعطال في البلدات الحدودية من الناقورة إلى بلدات العرقوب جراء الضربات “الإسرائيلية” المتتالية. وتطلب الشركة المتعهدة من العمال تنفيذ اشغالهم رغم تعرضهم للاخطار بالتعاون مع الجيش و”اليونيفيل”.

تشكو بلديات في قضاء صور من ناشط مدني في إحدى بلدات القضاء جراء تدخله في كل مساعدة تصل الى النازحين من القرى الحدودية.