قرّر “حزب الله”، وفي انتظار تطورات الملف الرئاسي خارجياً، قرر وضع حدّ للحوار بينه وبين “التيار الوطني الحر” على صعيد الاستحقاق الرئاسي.
ويقضي قراره بحصر الحوار في إسم فرنجية فقط، فإذا لم يلاقه “التيار” على هذا الاسم، فإنه لن يحاور النائب جبران باسيل على أي اسم آخر، بحسب صحيفة “نداء الوطن”.