موازنة “الضرورات”.. والمرشح الثالث ينهي “التقاطع”

رأت مصادر متابعة أنّ الاجتماع الأهم للودريان كان مع مرجعية روحية وكان في غاية الصراحة.

لوحِظ وجود تناقضات جوهرية بين طارحي الفدرالية، وتبيّن ذلك بوضوح من خلال اتصالاتهم واطلالاتهم الاعلامية.

عُلم أنّ نائباً رفض الإفصاح لقيادته عن الخيار الذي اعتمده خلال أحد الاستحقاقات.

 

أبلغ رئيس حزب مسيحي الموفد الرئاسي الفرنسي إستعداده للمشاركة في طاولة الحوار دون شروط مسبقة، وطرح كل أسماء المرشحين للنقاش بعد إعلان فريق الممانعة عدم تمسكه بأي مرشح مسبقاً.

يُراهن قطب سياسي مخضرم على إنتهاء “مرحلة التقاطع” بين معراب والرابية بمجرد الإعلان عن الذهاب إلى مرشح ثالث!

تزايد عدد المرشحين المحتملين من تيار حزبي بعد بروز إسم نائب شوفي معروف بإعتداله وعلاقاته الودية مع الكتل النيابية الأخرى!

 

لفت رواد الحمام العسكري في بيروت الحضور الدائم لوزير الدفاع العميد موريس سليم بلباس البحر، وممارسة رياضة المشي حول “البيسين” محاطاً بأربعة عسكريين بلباسهم العسكري، ومدججين بالأسلحة.

أكدت مصادر وزارية انتهاء العمل بالموازنة التي وصلت إلى مرحلة القراءة النهائية قبل عرضها على مجلس الوزراء واصفة إياها بأنها ستكون رشيقة وتقتصر على الضرورات فقط.

يسعى مرجع روحي لاستثمار زيارة دينية إلى دولة صديقة لمعرفة حقيقة موقف هذه الدولة لأنّ الاشارات التي تصل الى بيروت من تلك الدولة غير واضحة.

 

جريدة البناء | Al-binaa Newspaper

قال مصدر إعلامي غربي إن الكل لا يزال يعيش الذهول تجاه الكيفيّة التي تمّت من خلالها حركة تمرّد فاغنر، وكيف انتهت وكيف فرح ثم ارتبك ثم أحبط خصوم روسيا وكيف خرج الرئيس بوتين رابحاً، وكما يصعب تصديق أن ما جرى كله كان حقيقياً يصعب تصديق أنه كان مدبراً ومجرد مسرحية.

قال مصدر دبلوماسي إن المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان ينتظر لدى عودته عرضاً من المشاركين في تقاطع جهاد أزعور يتضمن التزامهم برئيس حكومة يمثل الطرف الآخر وقبول سلة تقاسم للمناصب السيادية في الدولة أسوة بما تضمّنته المبادرة الفرنسية ليتمّ السعي لجلسة انتخاب لا يعطل فيها النصاب.

 

تضمنت مواقف مرجع سياسي مؤشراً واضحاً إلى علاقاته العميقة مع مسؤول سياسي كبير.

خيّبت الأجواء الإيجابية التي رافقت استحقاقاً حزبياً أمل الكثير من مروّجي الإشاعات الذين هدفوا الى النيل من قيمة ما جرى.

 

توجّه وفد من وزارة الأوقاف السورية مؤلّف من نحو 250 رجل دين، السبت الماضي، إلى المملكة العربية السعودية، عبر مطار بيروت، بدعوة رسمية من الرياض لأداء مناسك الحج. وكان وفد سوري زار المملكة لإعادة فتح الرحلات الجوية بين البلدين، واتُّفق على استخدام مطار بيروت ريثما تُستأنف الرحلات.