مرشح جديد لحاكمية مصرف لبنان.. وتقارب بين “التيار” والكتائب؟


بثّت احدى المحطات تقريرًا بدا مدفوع الثمن لتبرئة قريب مرشح من شائعات تتهمه بدفع بدلات مالية دعائية.
خرج أكثر من مشارك في إحدى الندوات بتساؤلات عن الهدف من عقدها وتوقيتها والغاية من الحشد لها خصوصًا أن موضوعها ليس شعبيًا.
يتردد أن رجل أعمال بارزًا وضع إمكانات مالية كبيرة خارج لبنان للترويج لمرشحه الرئاسي لدى عواصم القرار.
يلتقي مرجع نيابي بارز قوى سياسية وأصدقاء بعيداً من الإعلام بناء على طلبه وتشدده في الابتعاد عن الضوء لجملة اعتبارات في هذه المرحلة.
عُلم أن مرشحاً رئاسياً بارزاً اتصل بمرجع سياسي معزياً بقريب له، ونُقل أنّ الاتصال كان ودّياً للغاية.
فشل كل من حزب الله وحركة أمل في إيجاد تسوية لمشكلة عائلية تطورت إلى القتل المتبادل رغم مساعيهما الظاهرة في هذا الاتجاه.


نقل عن قطب سياسي استعداده لزيارة إحدى الدول العربية المجاورة قريبًا.
دعا حزب فاعل إلى انتظار المحطة الأخيرة من مسعى تقوم به جهة فاعلة لدى عاصمة إقليمية من أجل عقد صفقة تؤدي إلى تحقيق مبتغاه أياً كان الثمن.
فرمل مرجع أمني سابق بعض الخطوات التي قررها سابقاً من أجل إطلاق دينامية معينة تغيّر في المشهد السياسي في محيطه.


يشكو مرجع حكومي في مجالسه من حملة الافتراءات والتعبئة ضده في الأوساط المسيحية الحزبية والروحية وحرصه على عدم الرد تفويتاً للمناخات الفتنوية في البلد!
حرصت مصادر معراب على نفي وجود أي تقارب مع التيار العوني، الذي نَعَتَ رئيسه المقاطعين للجلسة النيابية بـ”الكذب”، و”القوات” في مقدمة الممتنعين عن حضور الجلسة!
تراقب أوساط سياسية الحركة الخارجية لنائب مرشح لرئاسة الحكومة والتي وصلت إلى واشنطن بعد ستوكهولم وبروكسل مع وفود نيابية موسّعة!


بدت لافتة إشارة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل وإشادته بكلام القيادي الكتائبي السابق عبد الله ريشا خلال إحياء ذكرى 13 نيسان، الذي وصفه باسيل بـ”الرفيق” بعدما قال الأخير انّنا قاتلنا من أجل الـــ10452 كلم مربع وليس الـ2500 كلم، والمقصود بها المنطقة المسيحية.
علم أن رجل أعمال بارزًا يعمل على خط الرئاسة مع مسؤولين فرنسيين قد عاد إلى نيجيريا بعد إدراج الأخوين رحمة على لائحة العقوبات الأميركية.
يتردد أن مرشحًا بارزًا لحاكمية مصرف لبنان كان يحضّر لمقابلة تلفزيونية سيحاول من خلالها النأي بحزب الله عن قضية انفجار المرفأ بحكم متابعته القانونية للملف.

لوحظ أن تصريح احدى الشخصيات من مقرّ أساسي كان بمثابة اعلان برنامج أكثر منه اطلاق موقف بعد زيارة.

المزايدات كانت سمة السجالات تحت قبة البرلمان وعملية توجيه رسائلة وتسجيل نقاط ليس الا.