لفتت مصادر الحزب “التقدمي الإشتراكي” لقناة الـ ” MTV” إلى أنه “لا يمكن لوليد جنبلاط رجل الحوار أن يرفض أي دعوة للحوار، بصرف النظر عن مدى جديتها”، مضيفة “لا سيما مع إيراد بند الاستراتيجية الدفاعية التي لطالما طالبنا بها وبالتالي فهناك استعداد للحضور مبدئياً”.