لاحظت مصادر صحيفة “الجمهورية”، “دخول بعض الماكينات على خط زيارة رئيس تيار المردة سليمان فرنجية باريس، والتشويش المسبق على نتائجها، ومحاولة إدراجها في خانة الإبلاغ الفرنسي لرئيس المردة بانعدام حظوظه الرئاسية، وانّ عليه ان ينسحب من المعركة الرئاسية”.
وشدّدت مصادر قريبة من فرنجية، على انّه “بمعزل عن الزيارة إلى باريس وعن اي لقاء، فإنّ المعنويات دائماً عالية، ومن الأساس نحن متفائلون”. وسط المناخ العام المواكب للحدث الفرنسي الذي يميل إلى الايجابية اكثر منه إلى السلبية.
ورداً على سؤال أجابت المصادر، انّها “لا تردّ على تشويشات لا قيمة لها وكذلك على الافتراءات التي تتواصل بطريقة متعمّدة، ولا على سيناريوهات وهمية من وحي الخيال، لأنّ كل ذلك سيسقط عند لحظة الحقيقة”. ولم تتطرّق هذه المصادر إلى محادثات باريس من قريب او بعيد.