| جورج علم | تكلّم وليد جنبلاط في دمشق بأبجديّة لبنانيّة مغروفة من “قعر الدست” السيادي. لم يطلب تفويضاً من أحد. هو مقتنع سلفاً بأنه ليس بحاجة، ولا يعلو مهماز فوق حصانه. قال ما هو مقتنع به. “فشّ خلقه”. شبك يديه وراء ظهره، وعاد إلى المختارة، تاركاً للأيام تراجيع الصدى، …
أكمل القراءة »