| عيسى يحي | بين سياسة إصلاحية بدأتها دار الفتوى بعد ترتيب بيتها الداخلي وإجراء انتخابات، وبين الحديث عن أنه لا مكان للمعارضين لتلك السياسة، تثير القضايا التي تخص الدار إهتمام الرأي العام، وتصبح مادةً شهية للأخذ والردّ. كثُرت التساؤلات عن مصير المجالس الإدارية لدوائر الأوقاف السنّية، وإن كانت رياح …
أكمل القراءة »