أعلنت الأمم المتحدة، أن “قوات الدعم السريع” في السودان زعمت أنها ستفتح تحقيقاً حول الانتهاكات في مدينة الفاشر، مؤكدةً على ضرورة أن تكون التحقيقات سريعة وشفافة ومحايدة لضمان العدالة وحماية المدنيين.
كما أشارت المنظمة إلى معاناتها من شح الموارد، موضحةً أن 27% فقط من الأموال المخصصة من المانحين لدعم السودان قد وصلت فعلياً، ما يفاقم الأزمة الإنسانية ويحد من قدرة الأمم المتحدة على تقديم المساعدات الأساسية للسكان المتضررين.














