“تهريب الأدوية” عادت إلى الواجهة.. و”الثنائي” رمى كرة السياسة إلى طرف “قوي” ومعارض!

■اعتذرت منظمة اليونيسف من مرجعيات لبنانية بعد تشابه في اسم مشروع شبابي بين لبنان وإسرائيل وتدخل جهاز أمني للتحقيق في مكان وجود تنسيق مشترك

■لفت حضور رئيس حزب مسيحي إلى جانب رئيس حزب آخر، اللقاء الذي جمعهما مع الموفد الفرنسي، ما يؤكد علاقتهما المتينة خلافاً لما أثير في الآونة الأخيرة من أخبار لا تمتّ الى الحقيقة بصلة

■لوحظ أن عمليات تهريب أدوية عادت إلى الواجهة من تجار “الشنط”، وثمة معلومات خطيرة عن هذا الموضوع تتم معالجتها من المعنيين، لما لها من نتائج كارثية

■ همس

لمس مطَّلعون على موقف عاصمة غربية معنية بأوضاع لبنان، نقصاً في المعلومات لجهة التعاطي مع الشؤون اللبنانية الداخلية.

■ غمز

نأى الثنائي بنفسه عن استحقاق غير سياسي داهم، ورمى الكرة إلى طرف «قوي» ومعارض، الأمر الذي أغضبه ولم يرعبه!

■ لغز

تحرَّك “الذباب الإلكتروني” الإسرائيلي لبثّ إشاعات رعب، مثل استهداف بيروت بطلعات مرعبة معادية ومؤذية، للتأثير سلباً على معنويات المواطنين.

■ أكد مرجع حكومي بأنه لن يقدم على قرار خلافا لتوجه مرجع روحي.

■ في مستهل لقاء بين مسؤول كبير وموفد غربي، سمع الثاني مقدمة مطولة فيها انتقاد واضح على غزة.

■ إعتبر قطب سياسي أن زيارة موفد أجنبي لم يكن لها طعم ولون ولن تعوم دور بلاده في لبنان.

ـ غطاء مباشر من مسؤول بارز في مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، تتمرد إحدى مؤسسات المياه على توصية هيئة الشراء العام في ملف تشوبه الأخطاء والمخالفات.

ـ يحكى في الأروقة الدبلوماسية والداخلية عن احتمال عودة موفد غربي بارز إلى لبنان في حال ذهبت الأمور بعد انتهاء الحرب إلى تسوية وذلك لمتابعة ملف حدودي.

ـ يجري مرجع روحي اتصالات بعدد من النواب ليستفسر منهم عن ثبات مواقفهم وعدم ذهابهم الى تعطيل أي جلسة لانتخاب الرئيس.