نددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير ليجاندر، بأعمال العنف التي ينفذها المستوطنون “الإسرائيليون” في الضفة الغربية، ووصفتها بأنّها “سياسة إرهاب” تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وحثت السلطات “الإسرائيلية” على حماية الفلسطينيين من العنف.
وفي حديثها للصحفيين، شددت على أنّ “حوالي نصف كمية المساعدات البالغة 100 طن، التي أرسلتها فرنسا إلى غزة دخلت القطاع”.
وأكّدت أنّه “ليس من حق إسرائيل أن تقرر من سيحكم غزة في المستقبل”، وقالت إن “القطاع يجب أن يكون جزءا من الدولة الفلسطينية المستقبلية”.